الماجستير للزميل محمد الحسني ..صور الرئيس الصفدي...عشرة على عشرة  عاجل...نص مقترح صفقة التبادل ووقف الحرب الذي وافقت علي حماس الملك من واشنطن: على المجتمع الدولي التحرك لمنع كارثة جديدة في رفح جهود سمو الامير الحسين بن عبدالله الثاني في السّلم والحرب بقلم الإعلامي عادل سالم الرفايعه محافظ معان يكرم رئيس بلدية الشوبك الشيخ عادل الرفايعة.       بحث سبل التعاون بين الأردن والعراق في مجال صناعة الأسمدة الفوسفاتية النائب وائل رزوق يطالب "بلدية"بني عبيد رفض اتفاقية "الحسبة" الصفدي يهنئ الأخوة المسيحيين بعيد الفصح  حماية الصحفيين : جرائم إسرائيل بحق الصحفيين الفلسطينين أكبر جريمة ارتكبت في تاريخ الصحافة الميثاق الوطني يعقد لقاء حواريا في محافظة الكرك  البوتاس العربية تحقق أرباحاً صافية بقيمة (52) مليون دينار في الربع الأول أميركا توقف بناء الرصيف العائم قبالة غزة مؤقتا وتنقله لأسدود البحر يبتلع اسرائيليين من المدرسة الدينية أثناء حفل كبير على الشاطئ والاعلام العبري يصف الحادث بالمعقد شركة البوتاس العربية تهنىء  موظفيها  بعيد العمال

القسم : قضايا عربية ودولية
مقتل القيادي في "هيئة تحرير الشام" أبي ماريا القحطاني في ريف إدلب مدينة سرمدا
مقتل القيادي في "هيئة تحرير الشام" أبي ماريا القحطاني في ريف إدلب مدينة سرمدا
مقتل القيادي في "هيئة تحرير الشام" أبي ماريا القحطاني في ريف إدلب مدينة سرمدا
ابو ماريا القحطاني
نشر بتاريخ : Thu, 04 Apr 2024 17:59:10 GMT
مقتل القيادي في "هيئة تحرير الشام" أبي ماريا القحطاني في ريف إدلب مدينة سرمدا



ناطق نيوز 

أكّد مراسل الميادين في حلب، مساء اليوم الخميس، مقتل القيادي في "هيئة تحرير الشام"، أبي ماريا القحطاني، في مدينة سرمدا، شمالي إدلب، الخاضعة لسيطرة "الهيئة".

وأفاد مراسنا بأنّ القحطاني قُتل في إثر انفجار عبوة ناسفة مزروعة في مضافته، الأمر  الذي أدّى إلى مقتله ومقتل أشخاص آخرين كانوا رفقته.

وكان زعيم الهيئة، أبو محمد الجولاني، اتهم القحطاني بالخيانة، وزجّ به في سجون "هيئة تحرير الشام" مدّة 8 أشهر، قبل أن يُطلق سراحه في إثر الضغوط التي تعرضت لها الهيئة، مطلع الشهر الماضي.

وبحسب بيان اللجنة القضائية، التي عيّنها الجولاني، للنظر في مصير الموقوفين في قضية الخلية الأمنية، فإنّ كلّ شهادات الموقوفين في القضية كانت محض افتراء، على رغم مرور 8 أشهر على توقيف القحطاني، بحيث جاء قرار الإفراج عنه في ظل التوترات والمظاهرات في مناطق نفوذ الجولاني وحالة الانقسام ضمن الهيئة.

وقال ناشطون مناوئون للجولاني، في حينها، إنّ قرار الإفراج عن القحطاني هو "محاولة من زعيم الهيئة، لاستغلال مكانة القحطاني ضمن التنظيم، لإعادة ضبط حالة الانقسام والفوضى داخل الجسم العسكري"، الذي يشهد توترات بين مؤيّدي قرارات الجولاني ومعارضيها.

ولم يلقَ قرار "العفو العام"، الذي أصدرته "الهيئة" مؤخراً، أيّ قبول لدى المحتجين المطالبين بإسقاط الجولاني وحلّ جهازه الأمني، بحيث لا تزال، حتى اليوم، تخرج تظاهرات متعدّدة ضمن نطاق سيطرة "الهيئة".

جميع الحقوق محفوظة لموقع ناطق نيوز 2017-2019

لا مانع من الاقتباس او النقل شريطة ذكر المصدر